ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
{وَهِي: يَفْعَلَان وَتَفْعَلان وَيَفْعَلُوْن وَتَفْعَلُوْن وَتَفْعَلِيْن}
\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
«وَهِي» (الْوَاوُ) إِسْتِئْنَافِيَّةٌ بَيَانِيَّةٌ نَحْوِيَّةٌ مَبْنِيَّةٌ عَلَى الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ، (هِيَ) ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَى الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ. (يَفْعَلَان) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ أَظهَرْتَ فَتَقُولُ (يَفْعَلَانُ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ اِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِف، وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَزِيَادَةُ الْأَلِفِ وَالنُّونِ، وَإِنْ أَرَدتَّ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ: (يَفْعَلَانِ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ الَّتِي رَفْعُهَا بِثَبَاتِ النُّونِ وَنصْبُهَا وَجَزْمُهَا بِحَذْفِهَا، وَالْأَلِفُ، ضَمِيرُ الْغَائِبَيْنِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَالْفاعِلِ جُمْلَةٌ فِعْلِيَّةٌ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ خَبَرٌ لِلْمُبْتَدَإِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ (هِي يَفْعَلَان) جُمْلَةٌ إِسْمِيَّةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
«وَتَفْعَلَان» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (تَفْعَلَانِ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ، أَظهَرْتَ فَتَقُولُ: (تَفْعَلَانُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ ينون لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مِنْصَرِفِ، وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَزِيَادَةُ الْأَلِفِ وَالنُّونِ، وَإِنْ أَرَدتَّ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ: (تَفْعَلَانِ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ الَّتِي رَفْعُهَا بِثَبَاتِ النُّونِ وَنصْبُهَا وَجَزْمُهَا بِحَذْفِهَا، وَالْأَلِفُ، ضَمِيرُ الْمُخَاطَبَيْنِ أَوْ الْمُخَاطَبَتَيْنِ أَوْ الْغَائِبَتَيْنِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَالْفاعِلِ جُمْلَةٌ فِعْلِيَّةٌ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهَا مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلها. «وَيَفْعَلُوْن» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (يَفْعَلُوْن) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ، أَظهَرْتَ فَتَقُولُ (يَفْعَلُونُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ ينون لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِف، وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَشِبْهُ الْعُجْمَةِ، وَإِنْ أَرَدتَّ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ: (يَفْعَلُونَ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ الَّتِي رَفْعُهَا بِثَبَاتِ النُّونِ وَنصْبُهَا وَجَزْمُهَا بِحَذْفِهَا، وَ(الْوَاوُ) ضَمِيرُ الْغَائِبِيْنَ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَالْفاعِلِ جُمْلَةٌ فِعْلِيَّةٌ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهَا مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلهَا.
«وَتَفْعَلُوْن» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (تَفْعَلُوْنَ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ، أَظهَرْتَ فَتَقُولُ(تَفْعَلُونُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِف، وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَشِبْهُ الْعُجْمَةِ، وَإِنْ أَرَدتَّ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ: (تَفْعَلُونَ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ الَّتِي رَفْعُهَا بِثَبَاتِ النُّونِ وَنصْبُهَا وَجَزْمُهَا بِحَذْفِهَا، وَ(الْوَاوُ) ضَمِيرُ المخاطَبِينَ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَالْفاعِلِ جُمْلَةٌ فِعْلِيَّةٌ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهَا مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلهَا.
«وَتَفْعَلِيْن» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (تَفْعَلِيْنَ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ، أَظهَرْتَ فَتَقُولُ(تَفْعَلِينُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِف، وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالتَّأْنِيثُ الْمَعْنَوِّيَّة بِاعْتِبَارِ الْكَلِمَةِ، وَإِنْ أَرَدتَّ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ: (تَفْعَلِينَ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ثُبُوتُ النُّونِ لِأَنَّهُ مِنَ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَةِ الَّتِي رَفْعُهَا بِثَبَاتِ النُّونِ وَنصْبُهَا وَجَزْمُهَا بِحَذْفِهَا، وَ(الْيَاءُ) ضَمِيرُ الْمُؤَنَّثَةِ الْمُخَاطَبَةِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ فَاعِلٌ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَالْفاعِلِ جُمْلَةٌ فِعْلِيَّةٌ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهَا مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلهَا.
\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
✔ {فَأَمَّا الْتَّثْنِيَةُ فَتُرْفَعُ بِالْأَلِفِ وَتُنْصَبُ وَتُخْفَضُ بِالْيَاء}
\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
(الْفَاءُ) فَاءُ الْفَصِيحَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، حَرْفُ شَرْطٍ وَتَوْكِيدٍ أَبَدًا أَوْ تَفْصِيل مِنْ مُجْمَلٍ غَالِبًا، مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ.
(الْتَّثْنِيَةُ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، «فَتُرْفَعُ» (الْفَاءُ) رَابِطَةٌ لِجَوَابِ أَمَّا مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ، (تُرْفَعُ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ مُغَيَّرُ الصِّيغَةِ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ، وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ فِعْلٌ مُضَارِعٌ الَّذِي لَمْ يَتَّصِلْ بِآخِرِهِ شَيْئٌ، وَنَائِبُ الْفَاعِلِ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ فِيهِ جَوَازً تَقْدِيرُهُ ”هِيَ“ هِيَ ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَى الفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ نَائِبُ الْفَاعِلِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَنَائِبِ الْفَاعِلِ (تُرْفَعُ هِيَ) فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لأَنَّهُ خَبَرٌ لِلْمُبْتَدَإِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ (الْتَّثْنِيَةُ فَتُرْفَعُ) جَوَابُ أَمَّا،
* وَجُمْلَةُ أَمَّا وَجَوَابِهَا جُمْلَةٌ إِسْمِيَّةٌ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ لِأَنَّهُ مَقْوُلٌ لِقَوْلٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ ”إِذَا عَلِمْتَ مَا تَقَدَّمَ لَكَ وَأرَدْتَ التَّفْصِيلَ فَأَقُولُ لَكَ أَمَّا الْتَّثْنِيَةُ.. إِلَخْ“
* وَجُمْلَةُ إِذَا مِنْ فِعْلِ شَّرْطِهَا وَجَوَابِهَا الْمُقَدَّرَينِ (عَلِمْتَ + أَقُولُ.. إِلَخْ) جُمْلَةٌ فِعْلِيَّةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
«بِالْأَلِفِ» (الْبَاءُ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَى الْكَسْرِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْأَلِفِ) مَجْرُورٌ بِالْبَاءِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ [بِالْأَلِفِ] مُتَعَلِّقٌ بِـ(تُرْفَعُ)
«وَتُنْصَبُ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (تُنْصَبُ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ مُغَيَّرُ الصِّيغَةِ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ فِعْلٌ مُضَارِعٌ الَّذِي لَمْ يَتَّصِلْ بِآخِرِهِ شَيْئٌ، وَنَائِبُ الْفَاعِلِ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ فِيهِ جَوَازً تَقْدِيرُهُ ”هِيَ“ هِيَ ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ، مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ نَائِبُ فَاعِلٍ وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَنَائِبِ الْفَاعِلِ الْمُسْتَتِر (تُنْصَبُ هُوَ) فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّها مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلَها،
«وَتُخْفَضُ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (تُخْفَضُ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ مُغَيَّرُ الصِّيغَةِ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ فِعْلٌ مُضَارِعٌ الَّذِي لَمْ يَتَّصِلْ بِآخِرِهِ شَيْئٌ، وَنَائِبُ الْفَاعِلِ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ فِيهِ جَوَازً تَقْدِيرُهُ ”هِيَ“ هِيَ ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ، مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ نَائِبُ فَاعِلٍ وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَنَائِبِ الْفَاعِلِ الْمُسْتَتِر (تُخْفَضُ هُوَ) فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّها مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلَها، «بِالْيَاء» (الْبَاءُ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَى الْكَسْرِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْيَاءُ) مَجْرُوٌ بِالْبَاءِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِـ(تُنْصَبُ) أَوْ بِـ(تُخْفَضُ)..?
\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
✍️ {وَأَمَّا جَمْعُ الْمُذَكَّرِ الْسَّالِمُ : فَيُرْفَعُ بِالْوَاوِ وَيُنْصَبُ وَيُخْفَضُ بِالْيَاء}
\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
* «وَأَمَّا جَمْعُ الْمُذَكَّرِ الْسَّالِم» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَمَّا) حَرْفُ شَرْطٍ وَتَوْكِيدٍ أَبَدًا أَوْ تَفْصِيلٍ مِنْ مُجْمَلٍ غَالِبًا، مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (جَمْعُ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ إِسْمُ مُفْرَدٍ، وَهُوَ مُضَافٌ، (الْمُذَكَّرِ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه لِأَنَّهُ إِسْمُ مُفْرَدٍ، (الْسَّالِم) نَعْتٌ وَالنَّعْتُ يَتْبَعُ الْمَنْعُوتَ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ إِسْمُ مُفْرَدٍ، أَوْ تَبِعَهُ بِالْجَرِّ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه. «فَيُرْفَعُ» (الْفَاءُ) رَابِطَةٌ لِجَوَابِ أَمَّا مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (يُرْفَعُ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ مُغَيَّرُ الصِّيغَةِ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ فِعْلٌ مُضَارِعٌ الَّذِي لَمْ يَتَّصِلْ بِآخِرِهِ شَيْئٌ، وَنَائِبُ الْفَاعِلِ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ فِيهِ جَوَازً تَقْدِيرُهُ ”هُوَ“ هُوَ ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ لِلْمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْغَائِبِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ نَائِبُ فَاعِلٍ وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَنَائِبِ الْفَاعِلِ الْمُسْتَتِر (يُرْفَعُ هُوَ) فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لأَنَّهُ خَبَرٌ لِلْمُبْتَدَإِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ (جَمْعُ الْمُذَكَّرِ الْسَّالِم فَيُرْفَعُ) جَوَابُ أَمَّا، وَجُمْلَةُ أَمَّا وَجَوَابُهَا جُمْلَةٌ مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلَها. «بِالْوَاوِ» (الْبَاءُ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَى الْكَسْرِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ،(الْوَاوِ) مَجْرُورٌ بِالْبَاءِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه، الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ [بِالْوَاوِ] مُتَعَلِّقٌ بِـ(يُرْفَعُ)
* «وَيُنْصَبُ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (يُنْصَبُ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ مُغَيَّرُ الصِّيغَةِ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ فِعْلٌ مُضَارِعٌ الَّذِي لَمْ يَتَّصِلْ بِآخِرِهِ شَيْئٌ، وَنَائِبُ الْفَاعِلِ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ فِيهِ جَوَازً تَقْدِيرُهُ ”هُوَ“ هُوَ ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ لِلْمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْغَائِبِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ نَائِبُ فَاعِلٍ وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَنَائِبِ الْفَاعِلِ الْمُسْتَتِر (يُنْصَبُ هُوَ) فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لأَنَّها مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلها.
* «وَيُخْفَضُ» (يُخْفَضُ) فِعْلٌ مُضَارِعٌ مُغَيَّرُ الصِّيغَةِ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ فِعْلٌ مُضَارِعٌ الَّذِي لَمْ يَتَّصِلْ بِآخِرِهِ شَيْئٌ، وَنَائِبُ الْفَاعِلِ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ فِيهِ جَوَازً تَقْدِيرُهُ ”هُوَ“ هُوَ ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ لِلْمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْغَائِبِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ نَائِبُ فَاعِلٍ وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَنَائِبِ الْفَاعِلِ الْمُسْتَتِر (يُخْفَضُ هُوَ) فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لأَنَّها مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلها، «بِالْيَاءِ» (الْبَاءُ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَى الْكَسْرِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْيَاءُ) مَجْرُورٌ بِالْبَاءِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه، الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ (بِالْيَاءِ) مُتَعَلِّقٌ بِـ(يُنْصَبُ) أَوْ بِـ(يُخْفَضُ)
No comments:
Post a Comment