Tuesday, January 11, 2022

إعراب الآجرومية 20 የአጅሩምያ ኢዕራብ

 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n

{فَالنَّوَاصِبُ عَشَرَةٌ، وَهِيَ : أَنْ، وَلَنْ، وَإِذَنْ، وَكَيْ، وَلَامُ كَيْ، وَلَامُ اَلْجُحُودِ، وَحَتَّى، وَالْجَوَابُ بِالْفَاءِ، وَالْوَاوِ، وَأَوْ}

\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n

«فَالنَّوَاصِبُ» (الْفَاءُ) فَاءُ الْفَصِيحَةِ مَبْنِيٌّ عَلَىٰ الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (النَّوَاصِبُ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ جَمْعُ التَّكْسِيرِ، (عَشَرَةٌ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُطَابِق الْمُصَنِّفُ بَيْنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ مَعَ وُجُوُبِ الْمُطَابَقَةِ بَيْنهُمَا، إِن مُفْرَدًا فَمُفْرَدٌ وَإِن مُثَنًَى فَمُثَنًى وَإِن جَمَعًا فجمعٌ، الجوابُ الْأَوَّل:  بِأَنَّ أَسْمَاءَ الْعَدَدِ مُسْتَثْنِيَةٌ مِنْ وُجُوبِ الْمُطَابَقَةِ، الجوابُ الثَّانِي: بِأَنَّ الْمُطَابَقَةَ حَاصِلَةٌ بِالْمَعْنَى، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ لِأَنَّهُ مَقْوُلٌ لِقَوْلٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ ”إِذَا عَلِمْتَ مَا تَقَدَّمَ لَكَ وَأرَدْتَ التَّفْصِيلَ فَأَقُولُ لَكَ”النَّوَاصِبُ“ إِلَخْ، وَجُمْلَةُ إِذَا مِنْ فِعْلِ شَّرْطِهَا وَجَوَابِهَا الْمُقَدَّرَينِ (عَلِمْتَ + أَقُولُ.. إِلَخْ) جُمْلَةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ. 

✔ (وَهِيَ أَنْ، وَلَنْ، وَإِذَنْ، وَكَيْ، وَلَامُ كَيْ، وَلَامُ اَلْجُحُودِ، وَحَتَّى، وَالْجَوَابُ بِالْفَاءِ، وَالْوَاوِ، وَأَوْ}

«وَهِيَ» (اَلْوَاوُ) إِسْتِئْنَافِيَّةٌ بَيَانِيَّةٌ نَحْوِيَّةٌ مَبْنِيَّةٌ عَلَى الْفَتْحِ، لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (هِيَ) ضَمِيرٌ مُنْفَصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ، 

(أَنْ) مَبْنِيٌ عَلَىٰ السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ خَبَرٌ، أَوْ (أَنْ) خَبَرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُونِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَضَعَّفْتَ أَوْ خَفَّفْتَ، وَالتَّضْعِيفُ هُنَا أَوْلَى خُرُوجًا مِن خِلَافٍ مَن أَوْجَبَهُ، بِأَن تزيدَ النون في النون، فتقول: "أَنٌّ" أَوْ "أَنٌ" بِالتَّضْعِيفِ وَالتَّخْفِيفِ، خَبَرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ أَوْ "أَنُّ" أَوْ "أَنُ" بِالتَّضْعِيفِ وَالتَّخْفِيفِ، خَبَرٌ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ ينون لِأَنَّهُ إِسْمُ غَيْرُ مُنْصَرِف، وَالْمَانِعُ لَهُ منَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا: الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَنوي بِاعتبار الْكلمةِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَها مِنَ الْإِعْرَابِ.  

«وَلَنْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (لَنْ) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ عَلَى مَا قَبْله،  

أَوْ (لَنْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُونِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَضَعَّفْتَ أَوْ خَفَّفْتَ، وَالتَّضْعِيفُ هُنَا أَوْلَى خُرُوجًا مِن خِلَافٍ مَن أَوْجَبَهُ، بِأَن تزيدَ النون في النون، فتقول: "لَنٌّ" أَوْ "لَنٌ" بِالتَّضْعِيفِ وَالتَّخْفِيفِ، مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ "لَنُّ" أَوْ "لَنُ" مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ ينون لِأَنَّهُ إِسْمُ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ، وَالْمَانِعُ لَهُ منَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَنوي بِاعتبار الْكلمةِ. 

«وَإِذَنْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (إِذَنْ) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ عَلَى مَا قَبْلهُ، أَوْ (إِذَنْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُونِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ فتقول: "إِذَنٌ" مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ "إِذَنُ" مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ ينون لِأَنَّهُ إِسْمُ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ، وَالْمَانِعُ لَهُ منَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَنوي بِاعتبار الْكلمةِ. 

«وَكَيْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (كَيْ) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ أَوْ (كَيْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُونِ الْحِكَايَةِ،

[هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَضَعَّفْتَ، وَالتَّضْعِيفُ هُنَا وَاجِبٌ بِأَن تزيدَ اَلْيَاءَ عَلَى اَلْيَاءِ فَتُدْغِمَ الْيَاءَ فِي الْيَاءِ فتقول: "كَيٌّ" مَعْطُوفٌ الَيْهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (كَيُّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ ينون لِأَنَّهُ إِسْمُ غَيْرُ مُنْصَرِف، وَالْمَانِعُ لَهُ منَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَنوي بِاعتبار الْكلمةِ]

* «وَلَامُ كَيْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (لَامُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ، تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَهُوَ مُضَافٌ، (كَيْ) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّهُ مُضَافٌ الَيْهِ أَوْ (كَيْ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُونِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَضَعَّفْتَ، وَالتَّضْعِيفُ هُنَا وَاجِبٌ بِأَن تزيدَ اَلْيَاءَ عَلَى اَلْيَاءِ فَتُدْغِمَ الْيَاءَ فِي الْيَاءِ فتقول: "كَيٌّ" مَعْطُوفٌ الَيْهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (كَيٍّ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه، أَوْ (كَيَّ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ فَتْحَةٌ ظَاهِرَةٌ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ، لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ، وَالْمَانِعُ لَهُ منَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَنويُّ بِاعتبار الْكلمةِ.

* «وَلَامُ اَلْجُحُودِ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (لَامُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَهُوَ مُضَافٌ، (اَلْجُحُودِ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه. «وَحَتَّى» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (حَتَّى) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (حَتَّى) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُونِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَتَّ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ، قَدَّرْتَ وَنَوَّنْتَ فَتَقُولُ”حَتًّى“ (حَتًّى) مَعْطُوفٌ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى اَلْأَلِفِ الْمَحْذُوفِ لإِلتِّقَاءِ السَّاكِنَيْنِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا التَّعَذُّرُ، أَوْ (حَتَّى) مَعْطُوفٌ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا التَّعَذُّرُ، وَلَمْ ينون لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ، وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَنوي بِاعتبار الْكلمةِ.

* «وَالْجَوَابُ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْجَوَابُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ لِأَنَّهُ إِسْمُ مُفْرَدٍ.  «بِالْفَاءِ» (الْبَاءُ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَى الْكَسْرِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْفَاءِ) مَجْرُورٌ  بِالْبَاءِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه، الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِحَالٍ مَحْذُوفٍ وُجُوبًا تَقْدِيرُهُ ”حَالَ كَوْنِ الْجَوَابِ كَائِنًا بِالْفَاءِ“ أَوْ الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِنَعْتٍ مَحْذُوفٍ وُجُوبًا تَقْدِيرُهُ ”الْجَوَابُ الْكَائِنُ بِالْفَاءِ“ «وَالْوَاوِِ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (اَلْوَاوِ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالْجَرِّ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، «وَأَوْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَوْ) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ أَوْ (أَوْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُونِ الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِ الْحِكَايَةَ، أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَضَعَّفْتَ أَوْ خَفَّفْتَ، وَالتَّضْعِيفُ هُنَا وَاجِبٌ بِأَن تزيدَ اَلْوَاوَ فِي اَلْوَاوِ فَتَقُولُ ”أَوٌّ“ مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ أَوْ (أَوُّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ ينون لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ، وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَنوي بِاعتبار الْكلمةِ.

No comments:

Post a Comment