إعراب الآجرومية 28 የአጅሩምያ ኢዕራብ

 \nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n

{بَابُ اَلْعَوَامِلِ الدَّاخِلَةِ عَلَى الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ}

\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n

(بَابُ) خَبَرٌ لِمُبْتَدَإٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ ”هَذَا“ (الْهَاءُ - هَا) حَرْفُ تَنْبِيهٍ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ (ذَا) إِسْمُ إِشَارَةٍ، يُشَارُ بِهَا لِلْمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْحَاضِرِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ، (بَابُ)خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَهُوَ مُضَافٌ،

(اَلْعَوَامِلِ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ الْمُقَدَّرِ وَالْخَبَرِ اَلْمَذْكُورِ جُمْلَةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ.

(الدَّاخِلَةِ) نَعْتٌ وَالنَّعْتُ يَتْبَعُ الْمَنْعُوتَ تَبِعَهُ بِالْجَرِّ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه، (عَلَى) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ (الْمُبْتَدَإِ) إِسْمٌ مَجْرُورٌ بِعَلَى وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه، الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِـ(الدَّاخِلَةِ)

«وَالْخَبَرِ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْخَبَرِ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالْجَرِّ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِه.

«وَهِيَ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (هِيَ)ضَمِيرٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ. (ثَلَاثَةُ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَهُوَ مُضَافٌ، (أَشْيَاءَ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ فَتْحَةٌ ظَاهِرَةٌ نِيَابَةً عَنِ الْكَسْرَةِ لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّةٌ وَاحِدَةٌ تَقُومُ مَقَامَ الْعِلَّتَيْنِ وَهِيَ أَلِفُ اَلتَّأْنِيثِ الْمَمْدُودَةِ، فَدَلَالَةُهَا عَلَى التَّأْنِيثِ بِمَنْزِلَةِ عِلَّةٍ مَعْنَوِيَّةٍ وَلُزُومُهَا لِمَا هِيَ فِيهِ بِمَنْزِلَةِ عِلَّةٍ اللَّفْظِيَّةِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ، (كَانَ) بَدَلُ تَفْصِيلٍ مِنْ مُجْمَلٍ، مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ أَوْ (كَانَ) بَدَلُ تَفْصِيلٍ مِنْ مُجْمَلٍ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الْأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَإِلّا أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَقُلْتَ (كَائِنٌ) بَدَلُ تَفْصِيلٍ مِنْ مُجْمَلٍ، وَالْبَدَلُ يَتْبَعُ الْمُبْدَلَ مِنْهُ، تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (كَانُ) بَدَلُ تَفْصِيلٍ مِنْ مُجْمَلٍ، وَالْبَدَلُ يَتْبَعُ الْمُبْدَلَ مِنْهُ، تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، ولَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكلمةِ. أَوْ (كَانَ) خَبَرٌ لِمُبْتَدَإٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: ”أَحَدُهَا“ (أَحَدُ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ، وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَهُوَ مُضَافٌ، (الْهَاءُ-هَا) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ، مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّها مُضَافٌ الَيْهِ. (كَانَ) مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ خَبَرٌ أَوْ (كَانَ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ وَإِلَّا أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَقُلْتَ (كَانٌ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (كَانُ)خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، ولَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكلمةِ. وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ الْمُقَدَّرِ وَالْخَبَرِ اَلْمَذْكُورِ جُمْلَةٌ إِسْمِيَّةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ. أَوْ (كَانَ) مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ، أَوْ (كَانَ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ، وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَإِلّا أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وقُلْتَ (كَانٌ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (كَانُ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكلمةِ، وَخَبَرُهُ مَحْذُوفٍ، تَقْدِيرُهُ: «مِنْهَا» ( مِنْ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَىٰ السُّكُونِ، (اَلْهَاءُ-هَا) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّهُ مَجْرُورٌ بِـ(مِنْ) الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِخَبَرٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: [كَائِنٌ مِنْهَا] وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ اَلْمَذْكُورِ وَالْخَبَرِ الْمُقَدَّرِ جُمْلَةٌ إِسْمِيَّةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ، أَوْ (كَانَ) مَفْعُولٌ لِفِعْلِ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: ”أَعْنِي“ أَعْنِي فِعْلٌ مُضَارِعٌ وَالْمُضَارِعُ مَرْفُوعٌ لِتَجَرُّدِهِ عَنِ النَّاصِبِ وَالْجَازِمِ ، وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا الثِّقَلُ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ فِيهِ وُجُوبًا تَقْدِيرُهُ: "أَنَا" أَنَا ضَمِيرُ الْمُتَكَلِّمِ مَبْنِيٌّ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ فَاعِلٌ،

«كَانَ» مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ لِأَنَّهُ مَفْعُولٌ بِهِ أَوْ (كَانَ) مَفْعُولٌ بِهِ وَالْمَفْعُولُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ فَتْحَةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَإِلّا أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَقُلْتَ(كَانً) مَفْعُولٌ بِهِ وَالْمَفْعُولُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ فَتْحَةٌ ظَاهِرَةٌ، لَكِن لَا يساعدهُ الخطُّ إِلَّا عَلَىٰ لُغَةِ رَبِيعَةَ لِأَنَّهُمْ يَرْسِمُونَ المَنْصُوبَ بِصُورَتِي الْمَرْفُوعِ وَالْمَجْرُورِ، وَيَقِفُّونَ عَلَيْهِ بِالسُكُونِ، أَوْ (كَانَ) مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ فَتْحَةٌ ظَاهِرَةٌ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكلمةِ. وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَالْفاعِلِ جُمْلَةٌ فِعْلِيَّةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.

«وَأَخَوَاتُهَا» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَخَوَاتُ) مَعْطُوفٌ إِمَّا عَلَى الْبَدَلِيَّةِ أَوْ الْخَبَرِيَّةِ أَوْ الإِبْتِدَائِيَّةِ، وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (أَخَوَاتِهَا) مَعْطُوفٌ عَلَى الْمَفْعُولِيَّةِ، مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالنَّصْبِ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ نِيابَةً عَنِ الْفَتْحَةِ لِأَنَّهُ مِنَ الْجَمْعِ الْمُؤَنَّثِ السَّالِمِ الّذِي رَفْعُهُ بِالضَّمَّةِ وَنَصْبُهُ وَجَرُّهُ بِالْكَسْرَةِ، وَعَلَىٰ كُلٍّ، (أَخَوَاتِ) مُضَافٌ، اَلْهَاءُ-هَا ضَمِيرٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّهُ مُضَافٌ الَيْهِ.

«وَإِنَّ وَأَخَوَاتُهَا» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (إِنَّ) مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (إِنَّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَإِلّا أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وقُلْتَ (إِنٌّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (إِنُّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، ولَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكلمةِ، أَوْ (إِنَّ) خَبَرٌ لِمُبْتَدَإٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: ”ثَانِيهَا“ (ثَانِي) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ، وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى آخِرِهِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا الثِّقَلُ، وَهُوَ مُضَافٌ،(الْهَاءُ-هَا) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّهُ مُضَافٌ الَيْهِ، (إِنَّ) مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ خَبَرٌ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ الْمُقَدَّرِ وَالْخَبَرِ اَلْمَذْكُورِ مَعْطُوفَةٌ، أَوْ (إِنَّ) مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ، وَخَبَرُهُ مَحْذُوفٍ، تَقْدِيرُهُ:: «مِنْهَا» مِنْ حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ، (اَلْهَاءُ-هَا)ضَمِيرٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِوَاجِبِ الْحَزْفِ لِوُقُوعِهِ خَبَرًا تَقْدِيرُهُ: [كَائِنٌ مِنْهَا] وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ اَلْمَذْكُورِ وَالْخَبَرِ الْمُقَدَّرِ جُمْلَةٌ إِسْمِيَّةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ. أَوْ (إِنَّ) مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ لأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (إِنَّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالنَّصْبِ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ فَتْحَةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَإِلّا أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وقُلْتَ (إِنًّ) مَفْعُولٌ بِهِ وَالْمَفْعُولُ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ فَتْحَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، لَكِن لَا يساعدهُ الخطُّ إِلَّا عَلَىٰ لُغَةِ رَبِيعَةَ لِأَنَّهُمْ يرْسِمُونَ المَنْصُوبَ بِصُورَتِي الْمَرْفُوعِ وَالْمَجْرُورِ، وَيَقِفُّونَ عَلَيْهِ بِالسُكُونِ أَوْ (إِنَّ) مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ فَتْحَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، ولَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكلمةِ،

«وَأَخَوَاتُهَا» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَخَوَاتُهَا) مَعْطُوفٌ إِمَّا عَلَى الْبَدَلِيَّةِ أَوْ الْخَبَرِيَّةِ أَوْ الإِبْتِدَائِيَّةِ، وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (أَخَوَاتِهَا)مَعْطُوفٌ عَلَى الْمَفْعُولِيَّةِ، مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالنَّصْبِ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ نِيَابَةً عَنِ الْفَتْحَةِ لِأَنَّهُ مِنْ جَمْعِ الْمُؤَنَّثِ السَّالِمِ الّذِي رَفْعُهُ بِالضَّمَّةِ وَنَصْبُهُ وَجَرُّهُ بِالْكَسْرَةِ، وَعَلَىٰ كُلٍّ، (أَخَوَاتِ) مَعْطُوفٌ. (الْهَاءُ-هَا)ضَمِيرٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّهُ مُضَافٌ الَيْهِ.

☜«وَظَنَنْتُ وَأَخَوَاتُهَا» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (ظَنَنْتُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، أَوْ (ظَنَنْتُ) خَبَرٌ لِلْمُبْتَدَإِِ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: «ثَالِثُهَا» ”ثَالِثُهَا“ (ثَالِثُ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ، وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَهُوَ مُضَافٌ، (الْهَاءُ-هَا) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ، مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّهُ مُضَافٌ الَيْهِ، (ظَنَنْتُ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ الْمُقَدَّرِ وَالْخَبَرِ اَلْمَذْكُورِ مَعْطُوفَةٌ، أَوْ (ظَنَنْتُ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، ك وَخَبَرُهُ مَحْذُوفٍ، تَقْدِيرُهُ «مِنْهَا» «مِنْهَا» ( مِنْ) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَىٰ السُّكُونِ، (الْهَاءُ-هَا) ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّهُ مَجْرُورٌ بِـ(مِنْ) الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِخَبَرٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: [كَائِنٌ مِنْهَا] وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ اَلْمَذْكُورِ وَالْخَبَرِ الْمُقَدَّرِ جُمْلَةٌ إِسْمِيَّةٌ مَعْطُوفَةٌ عَلَىٰ الْجُمْلَةِ مَا قَبْلَها. أَوْ (ظَنَنْتُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالنَّصْبِ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ فَتْحَةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ.

☜«وَأَخَوَاتُهَا» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَط‌ْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَخَوَاتُهَا) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (أَخَوَاتِهَا) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالنَّصْبِ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ نِيَابَةً عَنِ الْفَتْحَةِ لِأَنَّهُ مِنْ جَمْعِ الْمُؤَنَّثِ السَّالِمِ الّذِي رَفْعُهُ بِالضَّمَّةِ وَنَصْبُهُ وَجَرُّهُ بِالْكَسْرَةِ، وَعَلَىٰ كُلٍّ، أَخَوَاتِ مُضَافٌ، (الْهَاءُ-هَا) ضَمِيرٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ السُّكُونِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّهُ مُضَافٌ الَيْهِ.