ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
{بَابُ الْعَطْفِ}
\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
(بَابُ) خَبَرٌ لِمُبْتَدَإٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: «هَذَا» (الْهَاءُ) حَرْفُ تَنْبِيهٍ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، ذَا إِسْمُ إِشَارَةٍ لِلْمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْحَاضِرِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (بَابُ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَهُوَ مُضَافٌ، (الْعَطْفِ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ الْمُقَدَّرِ وَالْخَبَرِ اَلْمَذْكُورِ جُمْلَةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَها مِنَ الْإِعْرَابِ.
\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
{وَحُرُوفُ اَلْعَطْفِ عَشَرَةٌ وَهِيَ : اَلْوَاوُ، وَالْفَاءُ، وَثُمَّ، وَأَوْ، وَأَمْ، وَإِمَّا، وَبَلْ، وَلَا، وَلَكِنْ، وَحَتَّى فِي بَعْضِ اَلْمَوَاضِعِ. فَإِنْ عُطِفَتْ عَلَى مَرْفُوعٍ رُفِعَتْ أَوْ عَلَى مَنْصُوبٍ نُصِبَتْ، أَوْ عَلَى مَخْفُوضٍ خُفِضَتْ، أَوْ عَلَى مَجْزُومٍ جُزِمَتْ، تَقُولُ ”قَامَ زَيْدٌ وَعَمْرٌو، وَرَأَيْتُ زَيْدًا وَعَمْرًا، وَمَرَرْتُ بِزَيْدٍ وَعَمْرٍو، وَزَيْدٌ لَمْ يَقُمْ وَلَمْ يَقْعُدْ“}
\nــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n
«وَحُرُوفُ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ إِسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (حُرُوفُ) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَهُوَ مُضَافٌ، (اَلْعَطْفِ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، (عَشَرَةٌ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
(وَهِيَ) (اَلْوَاوُ) حَرْفُ إِسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (هِيَ) ضَمِيرُ الْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ،
* (اَلْوَاوُ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ جُمْلَةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ. (وَالْفَاءُ) (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْفَاءُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ.
«وَثُمَّ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (ثُمَّ) مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (ثُمَّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَإِلّا أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وقُلْتَ (ثُمٌّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (ثُمُّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكَلِمةِ.
«وَأَوْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَوْ) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (أَوْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ. إِنْ أَرَدتَّ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدْالْحَكَايَةَ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَضَعَّفْتَ أَوْ خَفَّفْتَ وَالتَّضْعِيفُ هُنَا وَاجِبٌ بِأَن تَزِيدَ الْوَاوَ فِي الْوَاوِ، فَتَقُول (أَوٌّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (أَوُّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكَلِمةِ.
«وَأَمْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَمْ) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (أَمْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ، هَذَا إنْ أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِد الْحِكَايَةَ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَضَعَّفْتَ أَوْ خَفَّفْتَ وَالتَّضْعِيفُ هُنَا وَاجِبٌ بِأَن تَزِيدَ الْمِيمَ فِي المِيمِ، فَتَقُولُ (أُمٌّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (أَمُّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكَلِمةِ.
«وَإِمَّا» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (إِمَّا) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (إِمَّا) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ، هَذَا إِنْ أَرَتَّ الْحِكَايَة وَإِن لم ترد الْحِكَايَة قَدَّرْتَ وَنَوَّنْتَ فَتَقُولُ (إِمَّا) إِمَّا مَعْطُوفٌ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَلِفِ الْمَحْذُوفَةِ لالتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا التَّعَذُّرُ، أَوْ (إِمَّا) مَعْطُوفٌ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا التَّعَذُّرُ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكَلِمة.
«وَبَلْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (بَلْ) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (بَلْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ، أَرَدْتَ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِد الْحَكَايَةَ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَضَعَّفْتَ أَوْ خَفَّفْتَ وَالتَّضْعِيفُ هُنَا وَاجِبٌ بِأَن تَزِيدَ اللاَّمَ فِي اللّامِ فَتَقُولُ (بَلٌّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (بَلٌّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكَلِمةِ.
«وَلَا» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (لَا) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (لَا) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ هَذَا إِنْ أَرَدتَّ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِْ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ وَضَعَّفْتَ وَالتَّضْعِيفُ هُنَا وَاجِبٌ بِأَن تَزِيدَ أَلِفًا عَلَى أَلِفٍ فيتعذرالنطقفتقلب الثانية همزةً فتقول (لَاءٌ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (لَاءُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكَلِمةِ.
«وَلَكِنْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (لَكِنْ) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، (لَكِنْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ هَذَا إِنْ أَرَدتَّ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِْ أَظهَرْتَ وَنَوَّنْتَ فَتَقُولُ (لَكِنٌ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، أَوْ (لَكِنُ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكَلِمةِ.
«وَحَتَّى» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (حَتَّى) مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، أَوْ (حَتَّى) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ، إِنْ أَرَدتَّ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ لَمْ تُرِدِْ قَدَّرْتَ وَنَوَّنْتَ فَتَقُولُ (حَتًّى) حَتًّى مَعْطُوفٌ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَلِفِ الْمَحْذُوفَةِ لالتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا التَّعَذُّرُ، أَوْ (حَتًّى) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا التَّعَذُّرُ، وَلَمْ يُنَوَّن لِأَنَّهُ إِسْمٌ غَيْرُ مُنْصَرِفٍ وَالْمَانِعُ لَهُ مِنَ الصَّرْفِ عِلَّتَانِ فَرْعِيَّتَانِ مِنْ عِلَلٍ تسعٍ وَهُمَا الْعَلَمِيَّةُ وَالْتَّأْنِيثُ الْمَعنويُّ بِاعتبار الْكَلِمةِ.
«فِي بَعْضِ» (فِي) حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ (بَعْضِ) إِسْمٌ مَجْرُورٌ بِفِي وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَهُوَ مُضَافٌ.
(اَلْمَوَاضِعِ) مُضَافٌ الَيْهِ وَالْمُضَافُ الَيْهِ مَجْرُورٌ بِالْمُضَافِ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، الْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِوَاجِبِ الْحَزْفِ لِوُقُوعِهِ حَلًا تَقْدِيرُهُ حَلَ كَوْنِهَا كَئِنَةً فِي بَعْضِ اَلْمَوَاضِعِ.
No comments:
Post a Comment